طريقة الاشتراك في منصة طابق الكويتية أون لاين ksm.pai.gov.kw

أتاحت الحكومة الكويتية،" منصة طابق" بالتعاون مع الهيئة العامة للصناعة الكويتية، من أجل تشجيع المستثمرين وخدمة التجار، والمستوردين، وتسهيل الإجراءات بشكل قانوني، والإلكتروني، تعرف على المزيد من خلال مقالنا.

طريقة الاشتراك في منصة طابق الكويتية أون لاين ksm.pai.gov.kw

لتتمكن من الحصول على الاشتراك، طبق الخطوات الاتية:[1]

1. أدخل مباشرة الى المنصة الرقمية "طابق".
2. سجل الدخول، واختر خيار "أفراد" أو "شركات".
3. أكتب رقم بطاقة الهوية، وأكد البيانات.
4. اضغط على " تحقق" وسجل الدخول مباشره.
5. افتح هاتفك، سوف تصلك رسالة التفعيل، قم بإكمال باقي المعلومات.
6. سجل الدخول مرة أخرى، وأكمل رفع الملفات إن كانت بصيغة PDF، وحدث الملف.

سوف تصل بيانات المرفقة كاملة الى قسم التطوير والمراجعة، عليك الانتظار لوصول الملف إلى الجهة المطلوبة.

الخدمات التي تقدمها منصة طابق الكويتية

وتتمثل رؤية الهيئة العامة للصناعة، كالآتي:[1]

1. إنهاء كافة الإجراءات، بشكل سريع وبأقل جهد وذلك كله بضغطة زر.
2. إنهاء المعاملات وإن كانت معقدة، وبسرعة كبيرة.
3. تخليص كافة المعاملات والشحنات، بكل سلاسة.
4. مطابقة المواصفات للمنتجات الغير مألوفة، وذلك من أجل حماية المواطن الكويتي.
5. مساعدة المستثمرين، وتوفير فرص جديدة.
6. إصدار الشهادات، والموافقة على الشحنات، والسلع التجارية.
7. الحفاظ على جودة المنتج وسلامة المستهلك، وذلك وفق شعار المنصة "نحو سوق آمن ومنظم".

طريقة تسجيل الدخول في منصة طابق الكويتية 

وللتأكد من تسجيل الدخول في منصة طابق، على النحو الآتي:[1]

1. أدخل الى منصة" طابق" الكويتية، وبعد إكمال عملية التسجيل.
2. ارفع طلبك إلى العميل، في قسم الجودة والمراقبة.
3. استقبل رسالة التأكيد على هاتفك، والتي تخبرك بقبول الطلب، تأكيد على الإشتراك.
4. إن تم رفض طلبك، ستصلك رسالة بتصحيح المعلومات على ملفك، بعد ذلك يمكنك تحديثه وتقديمه مرة أخرى.

تساهم منصة "طابق"، في تفعيل المنهجية الصحيحة بين العميل وقسم المراقبة، وذلك لحماية المواطن والتاجر في أعلى معايير جودة لازمة.

أرقام التواصل منصة طابق الكويتية

توفر منصة "طابق الكويتية" طريقة تواصل مباشرة مع العاملين لكل من يريد الإستفسار بشكل مباشر عبر الهاتف: 25302635 965+، البريد الإلكتروني: [email protected]، العنوان البريدي لمنصة طابق: 13047.[1]

عمر الراشد

أمتلك خبرة تزيد عن خمسة عشر عامًا في الكتابة والتحليل العميق للتطورات التقنية وأثرها على الحياة اليومية.

قم بمشاركة المقال