طريقة التسجيل في الدعم الوطني للوقود في سلطنة عُمان 1445
قم بمشاركة المقال
يُريد معظم المواطنين والمقيمين في سلطنة عُمان في معرفة المزيد عن نظام الدعم الوطني للوقود والاستفادة من خصائصه، حيث يعين على تحمل أعباء الحياة وإعانتهم على توفير المال لظروف مستقبلية مجهولة، وقد اتحات الحكومة هذا النظام لتسهيل الحياة على الأفراد في الأراضي العُمانية.
طريقة التسجيل في الدعم الوطني للوقود في سلطنة عُمان 1445
يمكن التسجيل في الدعم العُماني، من خلال الخطوات الآتية:[1]
- أدخل الى الموقع الرسمي للدعم الوطني.
- سجل الدخول، وأفتح الصفحة الرئيسية للموقع.
- حدد نوع الدعم الذي تريده، والمتوفر في الصفحة.
- إرفع البيانات والمستندات بشكل صحيح ودقيق.
- أنقر على أيقونة" تحقق" وذلك لمعرفة مصداقية البيانات التي أدخلتها.
- سجل رقم الهاتف المحمول، والأسم باللغتين العربية والإنجليزية،والبريد الشخصي، بعد ذلك انقر على" إرسال الطلب.
شروط الحصول على بطاقة دعم الوقود العُمانية
هناك مجموعة من البنود التي يجب أن تتوفر في طالب الدعم، وهي كالآتي:[1]
- يجب أن يكون المقدم على الدعم عمره قد تجاوز 18 سنة.
- يجب أن يكون من المالكين لوسائل المواصلات مثل، السيارة، أو قارب صيد.
- يجب أن يتحقق فيه شرط الدخل الشهري وأن يكون يتقاضى 950 ريال عُماني.
كيف يتم تنشيط دعم الوقود؟؟
لتتمكن من تنشيط دعم الوقود، عليك بالدخول الى بوابة النظام للدعم الوطني العُماني، والدخول بحسابك الشخصي، وكل ذلك من أجل متابعة بيانات الاستهلاك وتتبعها بالتفصيل[1]
كم لتر في بطاقة دعم الوقود؟
كما أسلفنا سابقاً بالذكر أن دعم الوقود العُماني، يسري على المركبات، لعامة السكان، والقوارب للصيادين فقط، ودعم الوقود مخصص لبنزين 91، 400 لتر بــ 180 بيسة، لمدة شهر كامل للإستخدام، شاملة لقيمة الضريبة المضافة.[1]
كيفية الحصول على البطاقة الوقود العُمانية
للحصول عليها بخطوات بسيطة كالآتي:[1]
اقرأ أيضاً
- سجل كافة بياناتك في الدعم الوطني العُمانية.
- أختر الشركة التي ستعمل على تزويدك بالوقود، وهناك العديد من الخيارات.
- أستلم بطاقة الوقود، فور وصول الرسالة النصية بأنها جاهزة للإستخدام.
- أدفع للشركة الوقود التي اشتركت بها، قيمة استلام البطاقة.
- ويتلخص سبب إختيار نوع محدد للدعم الوطني العُماني، في إمكانية طلب أكثر من نوع بعد أختيار نوع آخر مثل(دعم الوقود، الكهرباء، المياه).
عمر الراشد
أمتلك خبرة تزيد عن خمسة عشر عامًا في الكتابة والتحليل العميق للتطورات التقنية وأثرها على الحياة اليومية.قم بمشاركة المقال
